حقن الفيلر وأنواعها واستخداماتها ومخاطرها.. ونصائح قبل الإجراء مع الدكتور رامي عبادي
في عالم لم يعدّ شيء فيه مستحيلاً، أصبحت ظاهرة الفيلر وغيرها، من الطّفرات الحديثة والمنتشرة في مختلف أرجاء العالم، لمّا تتمتّع به من قدرة سريعة على إخفاء التّجاعيد، وتمليس سطح الجلد والملامح، وإعطاء الوجه نضارةً وشبابا بمحاربة كابوس الشّيخوخة الذي بات يطارد الكثيرات مع تقدّم العمر.
وفي هذا السّياق قدّم دكتور الأمراض الجلديَّة والتّجميل رامي عبادي مجموعة من النّصائح والمعلومات حول أحدث تقنيات الفيلر.
في البداية أوضح الدكتور رامي عبادي ان الفيلر هو عبارة عن مادة الهيالورونيك أسيد التي تحقن تحت الجلد في الوجه. وقد شهدت هذه التّقنيّة تغيُّرات عدّة حيث لم تعد تقتصر على التّخلّص من الخطوط الرّفيعة وحسب بل باتت تساعد في منع الوجه من الظّهور بشكل مرهق ومترهّل،واستعادة شكله وحجمه مع تحديد تفاصيله بشكل طبيعيّ وجذّاب،دون أن يكون الهدف هو النفخ فقط، إنّما تحديد شكل الوجه المرتكز على تحديد الفكّ ورفع الخدود وإبرازهم بطريقة منحوتة وجذّابة.
من جهة أخرى، شدّد الدكتور رامي عبادي على ضرورة إختيار المركز المناسب لإجراء حقن الفيلر والتّأكّد من جودته وسمعته وحصوله على التراخيص والشّهادات الرّسميّة الموثّقة والمتخصّصة في مجال التّجميل ، ولا ينبغي اختيار العيادة أو المركز بنّاء على تكاليفه المنخفضة، حيث أنّ اختيار المكان يعد من أهم العوامل الّتي سوف تساهم في نجّاح عمليّة حقن الفيلر.
يمكنكم متابعة حساب رامي عبادي :
https://instagram.com/dr.ramiabadi?igshid=x4v3rjnq8yfd